فياجرا نسائية تجربتي
فياجرا نسائية تجربتي معها كانت من التجارب التي اندهشت لأمرها، فلم أتخيل يومًا أن ألجأ لهذا النوع من الأدوية، ولكن كانت تجربة جيدة استطعت أن أحقق من خلالها ما أريد، ومن خلال موقع زيادة سأعرض لكم تجربتي بالكامل مع توضيح نوع تلك الفياجرا وبعض المعلومات عنها.
فياجرا نسائية تجربتي
قررت أن أعرض لكم تجربتي من خلال تلك المقالة لكونها من التجارب المختلفة، وأتيقن أنه لا توجد امرأة لديها الجرأة بالاعتراف والحديث في ذلك الأمر على الرغم من أنه مهم جدًا ولا بُد أن تعلم به كافة النساء.
فنحن السيدات يحدث لنا فتور جنسي في بعض الأحيان وذلك ينتج عن الاختلال في مستوى الهرمونات في الجسم، والبعض منَّا يواجه تلك المشكلة لكونها طبيعة بداخلهم لا يملنَّ نحو الجنس وما شابه.
والجدير بالذكر أنه أمر مُقلق لنا حقًا، فنحن على علمك إذا ما استمتع الزوج بزوجته بالقدر الذي يحتاج إليه فيكون من السهل عليه تركها والتفكير بغيرها في اللحظة ذاتها، لذا نحاول أن نتشكل في الزي الذي يرغب به رجالنا.
الرجال يحبون المرأة التي تساعدهم على الاستمتاع بالجنس، ولن يحدث ذلك سوى في حال كانت ترغب هي الأخرى به، وأنا خُلقت بداخلي فتور جنسي بطبيعتي، وأرغب في المحافظة على زوجي وحياتي، وكانت الفياجرا النسائية هي المنقذ الوحيد لي.
لجأت إليها بعد أن استعنت بالصيدلاني دون أن أطلب من الطبيب أي مساعدة أو استشيره بذلك، وقال لي إنني يُمكنني أخذ قرص واحد منه كل يوم قبل النوم، ومُنذ اليوم الأول وأنا أشعر بالسعادة مع زوجي، فقد ساعدتني على عيش حياة زوجية جنسية أفضل معه.
تلك الفياجرا تُسمى بفليبانسرين، وتُعد بمثابة الفياجرا النسائية الوحيدة في مصر، وما علمته عنها أنها تساعد المرأة في التخلص من حالة الاضطراب الجنسي التي تُصيبها بمجرد الوصول إلى سن اليأس، لذا أنصحكم من خلال الكتابة عن فياجرا نسائية تجربتي باستخدامها حال الرغبة في الاستمتاع بحياتكم الجنسية معًا.
اقرأ أيضًا: أفضل أدوية زيادة الشهوة عند المرأة
استخدمت حبوب الفياجرا النسائية وفشلت
أصبحت مؤمنة بكون فاعلية الأدوية تختلف من حالة إلى أخرى، وأنا واحدة من بين السيدات اللواتي لجأن إلى استخدام تلك الحبوب من أجل التحسين من رغبتهن الجنسية، ويؤسفني القول إنها لم تحقق نتائجها معي.
لا أعلم ما إذا قد استخدمتها بشكل غير صحيح أم ماذا، ولكن لم يُصيبني منها سوى الأعراض الجانبية الخطيرة التي تُهدد شعوري بالراحة وتُهدد حالة الاستقرار النفسي التي من المفترض أن أكون بها.
أصبت بالكثير من المشكلات الصحية والنفسية ناتج استخدامها، كنت أعلم أن تلك الحبوب ستساهم معي في التحسين من رغبتي الجنسية، وفي واقع الأمر لا علاقة لها بمشاعري الجنسية على الإطلاق، بل أثرت عليَّ بالسلب وظهر ذلك في شعوري بالاكتئاب وكراهية نفسي.
أثر على صحتي بالسلب من حيث الشعور بألم في بطني طوال الوقت، أما عن نفسيتي فقد أثر عليَّ بشعور الاكتئاب، والتعب المستمر، ودائمًا ما أرغب في الجلوس بمفردي ولا أود الاختلاط بأحد.
كذلك لاحظت أن الطفح الجلدي لم يتركني، وجفاف فمي يزداد يوم بعد يوم، لذا قررت ألا استمر في استخدامها، وقد قال لي الطبيب إن تلك الأعراض التي تبين بي هي أعراض سلبية مُرتبطة بها، وعلى الرغم من عدم ظهورها مع الكثير من السيدات إلا أنه توجد بعض الحالات التي اشتكت من ظهورها وتأثيرها عليهم سلبًا.
عرضت لكم ما كتبته عن فياجرا نسائية تجربتي لكي أنصحكم ألا تستخدمونها، أو في حين تم استخدامها ولوحظ وجود الكثير من الأعراض السلبية يجب التوقف عنها على الفور واستشارة الطبيب بحالتكم.
اقرأ أيضًا: طريقة الحمل بتوأم ذكور بالأعشاب
أنا حامل هل يمكنني استخدام الفياجرا النسائية
مُنذ أن حملت وأنا أشعر بتبلد في المشاعر، ولم يستمتع زوجي بعد بجماعي، وسمعت عن الفياجرا النسائية، وفي واقع الأمر أشعر بالخجل من سؤال الطبيب عنها لذا قررت أن أسئلكم واستفيد ممن يعرضون تجاربهم تحت عنوان فياجرا نسائية تجربتي.
تلقينا من سيدة حامل هذا السؤال، والجدير بالذكر أنه لم يتحدث الكثير عن تلك الحالة من التجارب، ولكن وجدنا في إحدى التجارب المعروضة هامش مذكور به ما يخص المرأة الحامل من تلك الحبوب، وسنعرض لكم ما قالته عنها فيما يلي.
سألت الطبيب عن الفياجرا النسائية لإحدى صديقاتي الحوامل أثناء استشارته لما قرأته عنها من آمنية الاستخدام، ولكنه حذرني من نصحي لها بها، وقال لي إنها قوية التأثير السلبي على الجنين، وأنها قد تتسبب في مُشكلات هائلة له قد تصل إلى إسقاطه أو إحداث تشوهات له.
لذا لا أنصح أي امرأة حامل باستخدامها، ويُفضل استشارة الطبيب بوجه عام قبل استخدامها لوجود بعض الحالات التي لا يُمكنها استخدام تلك الفياجرا، فقد قال لي الطبيب أن هُناك مجموعة من الأشخاص يتوجب عليهم الابتعاد التام عن استخدامها، ويتطلب من مجموعة أخرى استخدامها بحذر لأنها تتعارض مع حالتهم الصحية.
علكة فياجرا نسائية تجربتي
في الحديث عن فياجرا نسائية تجربتي تكن هي الدليل الأكبر على عدم وجود ما يُسمى بالفياجرا النسائية، نعم… فمن المستحيل أن تُصنع وزارة الصحة فياجرا للنساء بنفس قدرة فياجرا الرجال على التأثير بهم.
سمعت يومًا عن الفياجرا النسائية على شكل علكة، ولكوني لا أميل إلى استخدام الأدوية والحبوب طوال الوقت، وكان حبوب الفليبانسرين تتطلب تناولها يوميًا، وجدت في تلك العلكة ما أرغب به.
ولكن ما هذا التأثر الضعيف بل والسيئ والذي لا داعٍ له أبدًا! كنت أظن بكونها ستُحقق فاعلية أكبر مما حدث معي، تلك العلكة تُسمى جاكور باور، وقمت بشرائها من الصيدلية لأنها علكة طبية صُنعت خصيصًا للنساء من أجل تحفيز الرغبة الجنسية بداخلهن.
قال لي الصيدلاني إن فاعلية تلك العلكة تتوقف على سن المرأة وقدرتها الجنسية، حسنًا.. فأنا الآن أقوم بشرائها بسبب ضعف القدرة الجنسية لديَّ، فأي قدرة سيتم تحقيق الفاعلية وفقًا لها!
كذلك قال لي إن عُمر الأربعين له تأثير على فاعليتها، وقال إنه يتسبب في التقليل من نسبة تأثيرها على الرغبة بداخلي، وفي واقع الأمر استشعرت به الكذب، وإلى الآن وأنا مُتيقنة بكونها أسوأ اختراع يُمكن للسيدات استخدامه.
لذا لا أنصح بها أحد ولكن ما سمعته عن فياجرا النساء الكبسولات كان جيدًا، وأيضًا لا أنصحكم بها لأنني لم أمر بتجربة شخصية بها، فحديثي عنها وفقًا للتجارب التي مرت بها ليس إلا.
اقرأ أيضًا: مشروب يبطل مفعول الفياجرا
كيفية استخدام حبوب الفياجرا النسائية
وجدت الكثير من السيدات اللاتي يكتب تجاربهن تحت عنوان فياجرا نسائية تجربتي، وهو ما دفعني إلى نقل تجربتي أنا أيضًا من خلال توضيح الطريقة التي يُمكنكم من خلالها استخدام تلك الحبوب.
أعلم أن البعض منكن يشعر بالحرج من الذهاب إلى الطبيب لمعرفة الطريقة الصحيحة التي يُمكن من خلالها استخدام تلك الحبوب بطريقة صحيحة، ويرغبن بشرائها دون استشارة الطبيب.
يا عزيزتي، انصحك أولًا أن ذلك القرار خاطئ، واستخدام مثل تلك الحبوب قد يُشكل خطورة على حياتك، وقد يتسبب لكِ في بعض المشكلات الصحية حال كنتِ تعانين من مرض ما أو من مشكلة تمنعك من استخدامها.
علاوةً على وجود بعض الأدوية التي تتعارض معها، لذا يجب إخبار الطبيب بحالتك الصحية كاملة وكافة الأدوية المُستخدمة على مدار يومك لكي ينصحك بالجرعة المضبوطة منها.
أما عني فكنت استخدمها مع تناول الطعام يوميًا قبل النوم، وكانت تُحقق فاعليتها المطلوبة، وفي بعض الأحيان لم استخدمها سوى بعد أن استشعر في زوجي رغبته بي، فالجدير بالذكر أنها كانت تُحقق الفاعلية المطلوبة في اللحظة ذاتها وهو ما لم يحدث مع الكثير من السيدات.
الفياجرا النسائية لم تكن مُنتشرة بالحد الذي تظنه بعض السيدات، ولم تكن آمنة أيضًا بالمستوى الذي يظنون به، ومن الأفضل الاستعانة بالطرق الصحية التي تعتمد على بعض أنواع الأطعمة المُحفزة للرغبة الجنسية لدى الجنسين والبحث عن أسباب ضعفها وعلاجها.
